خادم الإسلام المشـــرف العـــام
| موضوع: مشروع ختمة القران الكريم في الصلاة<ارجو التثبيت> الجمعة 26 مارس 2010 - 7:21 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين
سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
احببت ان اعمل بالحديث الذي قرأت عنه من خلال موضوع اخي وحبيبي احمد فتحي
وهو ان تحب لأخيك ما تحب لنفسك حتى تجد كمال الإيمان
انا احببت ان تشاركوني بختمة القران بالصلاة
سأقول لكم ماذا افعل وكل شخص له طريقته التي ريرتاح فيها
انا في كل ركعة من الصلاة اذا كنت في البيت واحيانا بالمسجد اقرأ بالركعة صفحة من القران الكريم
ووصلت في قرابع الصفحة 400 احببت ان تشاركوني هذا العمل لنكسب الثواب
فالأهم من ختمة القران هو ختمته في الصلاة انتظر ارائكم الكريمة | |
|
Glory Maker مشــــرف
| موضوع: رد: مشروع ختمة القران الكريم في الصلاة<ارجو التثبيت> الخميس 29 أبريل 2010 - 0:22 | |
| | |
|
AHmED FaTHY مـجلــــــس الادارة
| موضوع: رد: مشروع ختمة القران الكريم في الصلاة<ارجو التثبيت> الجمعة 30 أبريل 2010 - 14:42 | |
| جزاك الله حبيبى فى الله لكن ارجو توضيح شئ بسيط بانه فى الفروض الخمسه غير مستحب مسك مصحف والله اعلم لكن من الممكن فى السنن والنوافل والله ورسوله اعلم وارجو من الجميع مراجعتى ان كان كلامى خطأ والله اعلم هذه لمعلومه غير متاكد منها | |
|
خادم الإسلام المشـــرف العـــام
| موضوع: رد: مشروع ختمة القران الكريم في الصلاة<ارجو التثبيت> الجمعة 30 أبريل 2010 - 19:20 | |
| ما حكم حمل الإمام للمصحف؟
لا بأس بهذا على الراجح، وفيه خلاف بين أهل العلم، لكن الصحيح أنه لا حرج أن يقرأ من المصحف إذا كان لم يحفظ، أو كان حفظه ضعيفاً وقراءته من المصحف أنفع للناس وأنفع له فلا بأس بذلك. وقد ذكر البخاري رحمه الله تعليقاً في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها أنه كان مولاها ذكوان يصلي بها في الليل من المصحف والأصل جواز هذا ولكن أثر عائشة يؤيد ذلك أما إذا تيسر الحافظ فهو أولى لأنه أجمع للقلب وأقل للعبث لأن حمل المصحف يحتاج وضع ورفع وتفتيش الصفحات فيصار إليه عند الحاجة وإذا استغنى عنه فهو أفضل
المفتي/الشيخ الوالد عبدالعزيز بن باز رحمة الله عليه
لكن انا اضع كرسي جنبي واضع القران عندما اريد ان اركع ولا بأس يعني لا يؤثر على الخشوع
هل يجوز للإنسان أن يصلي ويتلو القرآن مباشرة من المصحف؟ نعم يجوز للإنسان ويقرأ القرآن من المصحف وهو يصلي إذا كان.......... نفس الكلام
المفتي/الشيخ الوالد محمد العثيمين رحمة الله عليه
| |
|
AHmED FaTHY مـجلــــــس الادارة
| موضوع: رد: مشروع ختمة القران الكريم في الصلاة<ارجو التثبيت> الجمعة 30 أبريل 2010 - 22:25 | |
| القراءة من المصحف في صلاة الفرض ما حكم الإمام الذي يقرأ من المصحف في صلاة الجماعة ؟.
الحمد لله
لا بأس بقراءة القرآن من المصحف في صلاة النفل ، كقيام الليل . أما الفرض فيكره فيه ذلك لعدم الحاجة إليه غالبا ، فإن احتاج فلا بأس بالقراءة من المصحف حينئذٍ . قال ابن قدامة رحمه الله في "المغني" (1/335) : " قال أحمد : لا بأس أن يصلي بالناس القيام وهو ينظر في المصحف . قيل له : في الفريضة ؟ قال : لا , لم أسمع فيه شيئا . وقال القاضي : يكره في الفرض , ولا بأس به في التطوع إذا لم يحفظ , فإن كان حافظا كره أيضا . قال : وقد سئل أحمد عن الإمامة في المصحف في رمضان ؟ فقال : إذا اضطر إلى ذلك . . . وحُكِيَ عن ابن حامد أن النفل والفرض في الجواز سواء . . . والدليل على جوازه ما روى أبو بكر الأثرم , وابن أبي داود بإسنادهما عن عائشة أنها كانت يؤمها عبد لها في المصحف . وسئل الزهري عن رجل يقرأ في رمضان في المصحف فقال : كان خيارنا يقرءون في المصاحف . . . . وأبيحت القراءة في المصحف لموضع الحاجة إلى سماع القرآن والقيام به . واختصت الكراهة بمن يحفظ لأنه يشتغل بذلك عن الخشوع في الصلاة ، والنظر إلى موضع السجود لغير حاجة . وكره في الفرض على الإطلاق ; لأن العادة أنه لا يحتاج إلى ذلك فيها " انتهى بتصرف واختصار . وقال النووي رحمه الله في المجموع (4/27) : " لو قرأ القرآن من المصحف لم تبطل صلاته سواء كان يحفظه أم لا ، بل يجب عليه ذلك إذا لم يحفظ الفاتحة . . . وهذا الذي ذكرناه من أن القراءة في المصحف لا تبطل الصلاة مذهبنا ومذهب مالك وأبي يوسف ومحمد وأحمد " انتهى باختصار . وسئل الشيخ ابن باز رحمه الله : هل يجوز للإمام في أثناء الصلوات الخمس أن يقرأ من المصحف ، وخاصة صلاة الفجر لأن تطويل القراءة فيها مطلوب وذلك مخافة الغلط أو النسيان ؟ فأجاب : " يجوز ذلك إذا دعت إليه الحاجة ، كما تجوز القراءة من المصحف في التراويح لمن لا يحفظ القرآن ، وقد كان ذكوان مولى عائشة رضي الله عنها يصلي بها في رمضان من مصحف ، ذكره البخاري في صحيحه تعليقا مجزوما به ، وتطويل القراءة في صلاة الفجر سنة ، فإذا كان الإمام لا يحفظ المفصل ولا غيره من بقية القرآن الكريم جاز له أن يقرأ من المصحف ، ويشرع له أن يشتغل بحفظ القرآن ، وأن يجتهد في ذلك ، أو يحفظ المفصل على الأقل حتى لا يحتاج إلى القراءة من المصحف ، وأول المفصل سورة ق إلى آخر القرآن ، ومن اجتهد في الحفظ يسر الله أمره ، لقوله سبحانه : ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ) وقوله عز وجل : ( وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ) . والله ولي التوفيق " انتهى . "مجموع فتاوى ابن باز" (11/117) . والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
| |
|
Fatima El Zahra مـجلــــــس الادارة
| |